الكبائر

ملحوظة: تم إزالة إعلانات airpush التي اشتكي منها الكثير منكم وقال أنها مزعجة والتي صنفتها بعض البرامج علي أنها فيروسات ونعتذر لذلك.

كتاب الكبائر, كتاب ألفه الإمام محمد بن عثمان الذهبي, يشمل عدد من الكبائر والمعاصي التي يجب على المسلم أن يتجنبها, وقام بطبعه أول مره الشيخ محمد عبد الرزاق حمزة, في عام 1955هـ معتمدا على ثلاث مخطوطات.

الإمام الذهبي

لم تعرف المكتبة العربية مؤرخًا غزير الإنتاج، متنوع التأليف مثل الإمام الذهبي، وقد بلغت مؤلفاته التاريخية وحدها نحو مائة وخمسين كتابًا، بعضها يتجاوز المجلدات ذوات العدد. ولا تقتصر هذه المؤلفات على عصر معين أو فئة محددة أو تنظيم واحد، بل تتجاوز ذلك كله لتشمل جميع عصور الإسلام. ويجمع الذهبي بين ميزتين لم يجتمعا إلا للأفذاذ القلائل في تاريخنا، فهو يجمع إلى جانب الإحاطة الواسعة بالتاريخ الإسلامي حوادث ورجالاً، المعرفة الواسعة بقواعد الجرح والتعديل للرجال، فكان وحده مدرسة قائمة بذاتها.

وهذه قائمة بأسماء الكبائر الواردة في الكتاب:

الشرك بالله

قتل النفس

السحر

ترك الصلاة

منع الزكاة

إفطار يوم من رمضان بلا عذر

ترك الحج مع القدرة عليه

عقوق الوالدين

هجر الأقارب

الزنا

اللواط

أكل الربا

أكل مال اليتيم وظلمه

الكذب على الله عز وجل وعلى رسوله

الفرار من الزحف

غش الإمام الرعية وظلمه لهم

الكبر والفخر والخيلاء والعجب والتيه

شهادة الزور

شرب الخمر

القمار

قذف المحصنات

الغلول من الغنيمة

السرقة

قطع الطريق

اليمين الغموس

الظلم

المكاس

أكل الحرام وتناوله على أي وجه كان

أن يقتل الإنسان نفسه

الكذب في غالب أقواله

القاضي السوء

أخذ الرشوة على الحكم

تشبه النساء بالرجال وتشبه الرجال بالنساء

الديوث

المحلل والمحلل له

عدم التنزه من البول

الرياء

التعلم للدنيا وكتمان العلم

الخيانة

المنان

التكذيب بالقدر

التسمع على الناس وما يسرون

النمام

اللعان

الغدر وعدم الوفاء بالعهد

تصديق الكاهن والمنجم

نشوز المرأة على زوجها

التصوير

اللطم والنياحة

البغي

الاستطالة على الضعيف

أذى الجار

أذى المسلمين وشتمهم

أذية عباد الله والتطول عليهم

إسبال الإزار والثوب واللباس والسراويل

لبس الحرير والذهب للرجال

إباق العبد

الذبح لغير الله عز وجل

فيمن ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم

الجدال والمراء واللدد

منع فضل الماء

نقص الكيل والزراع

الأمن من مكر الله

تارك الجماعة فيصلي وحده من غير عذر

الإصرار على ترك صلاة الجمعة والجماعة من غير عذر

الإضرار في الوصية

المكر والخديعة

من جس على المسلمين ودل على عورتهم

سب أحد من الصحابة رضوان الله عليهم